مجموعة الرائدات

عواطف عبد الكريم - مجموعة الرائدات.

تحدثت عواطف عبد الكريم عن نشأتها على حب الموسيقي منذ الصغر، وتعزو حبها للموسيقي إلى شقيقتيها، وعلى وجه الأخص شقيقتها الوسطى د. عفاف عبد الكريم. تدربت في المدرسة الثانوية للموسيقي على أيدي خبراء أجانب ومصريين، كان من بينهم د. بريدجيت شيفر، ود. هانز هيكمان، وتخصصت في الموسيقي الغربية.
ذكرت كيف نبغت في مراحلها الدراسية جميعها، والتحقت بكلية التربية الموسيقية جامعة حلوان؛ وقد صاحب التحاقها بالكلية اعتراضات أسرية على حد قولها، ووهبها تميزها البالغ في الدراسة فرصة السفر إلى الخارج في بعثة إلى النمسا على حد قولها، وتحدثت عن المصاعب التي مرت بها نظرًا لاصطحابها الدائم ابنتها ذات ال14 شهرًا، ولكنها استطاعت التغلب على هذه الظروف، وحصلت على درجة الامتياز وجائزة التفوق من النمسا. تحدثت عن إحدى ذكرياتها في البعثة، وهي تخص المستشار الثقافي في النمسا د. أحمد عطية الله، وهو أحد أساتذتها، وكيف قام بتعنيفها بسبب اصطحابها لابنتها؛ إذ اعتقد أن هذا الأمر غير لائق لظروف البعثة.
عٌينت معيدة في المعهد، وعقب عودتها من البعثة حصلت على درجة مدرس. تحدثت عواطف عبد الكريم عن انتدابها بالكونسرفاتوار إلى جانب عملها بالمعهد، نظرًا لأنها كانت إحدى المتخصصات القليلات في مجالها بالكلية، إلى جانب جمال عبد الرحيم. لاقت أولى مؤلفاتها الموسيقية لمسرح العرائس نجاححاً كبيرًا. تحدثت عن أن نجاح هذه المسرحية هيأ لها الاشتراك في مسرحيات أخرى مثل: "علي بابا والأربعين حرامي،" ومسرح الجيب من التراث المحلي لسعد الدين وهبة ويوسف إدريس، ضمن أعمال أخري. أصبحت عضوة في لجنة الموسيقي والأوبرا والباليه في المجلس الأعلى للثقافة وكانت حينها مدرسة، أي إنها كانت أصغر عضوة في اللجنة على حد قولها، وكانت لازالت عضوة بهذه اللجنة وقت المقابلة، كما أسست قسمًا للنظريات والتأليف ووضعت مناهجه، وروت كيف شهد القسم تطورًا ملحوظًا، إلى حد الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه. قامت بأنشطة في الجمعية الدولية للتربية الموسيقية التابعة لليونسكو ولكنها توقفت عنها. لها مؤلفات في الموسيقى في مجال التدريس، إلى جانب 15 قطعة موسيقية للبيانو، ولحن شعبي على الكمان. قالت إنها أول سيدة مصرية درست الموسيقي دراسة أكاديمية، وفي واحدة من أكبر المؤسسات التعليمية الموسيقية في العالم. هذا وقد تم تعيينها مقررة للجنة الموسيقي والأوبرا والباليه من عام 1993-1999، وانتخبت عضوة شرفية في المجلس الدولي للموسيقي التابع لليونسكو منذ عام 1994، بالإضافة إلى كونها رئيسة تحرير مجلة "آفاق" الصادرة عن لجنة الموسيقي والأوبرا والباليه في المجلس الأعلى للثقافة. تحدثت عن إسهاماتها في تأسيس قسم الموسيقي بالمعهد العالي للنقد الموسيقي، وقيامها بالتدريس فيه، ورأست هذا المعهد بوصفها عميدة لأكثر من عام. تحدثت عواطف عبد الكريم كذلك عن مشاركتها في إصدار أول موسوعة للمصطلحات الموسيقية الغربية المترجمة إلى اللغة العربية.

تاريخ المقابلة: 
الأحد، 4 نوفمبر، 2001
مكان المقابلة: 
منزلها.

عواطف عبد الكريم

الاسم: عواطف عبد الكريم.

تاريخ الميلاد: 1931م.

الدراسة: كلية التربية الموسيقية- جامعة حلوان.

الوظيفة: أستاذة موسيقى.

ارليت يواكيم - سير النساء الرائدات.

تحدثت السيدة آرليت يواكيم عن مسيرتها التعليمية والتحاقها بالكلية الأمريكية American College. جاء في حديثها تفوقها العلمي في الدراسة وحصولها على المراكز الأولى بصفة مستمرة. حازت على شهادة الـGCE والتحقت بكلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية. هذا وقد حصلت على المرتبة الثانية على مستوى القسم، وعرضت عليها د. أنجيل سمعان التعيين في القسم، ولكنها رفضت نظراً إلى عدم ولعها بالتدريس على حد قولها. ذكرت شغفها الشديد باللغات، مما دفعها إلى العمل في الإذاعة. استمرت بالعمل في الإذاعة إلى أن عانى زوجها المرض، واضطرها هذا إلى ترك الإذاعة، وأصبحت مترجمة مستقلة. ذكرت تقدمها للحصول على وظيفة مترجمة في الأمم المتحدة، ونجحت بالفعل في الحصول عليها، وأتاح لها عملها فرصة السفر والتجول حول العالم.

تاريخ المقابلة: 
الثلاثاء، 13 يوليو، 2004
مكان المقابلة: 
منزلها.

ارليت يواكيم

الاسم: آرليت يواكيم.

تاريخ الميلاد: غير معلوم.

تاريخ الوفاة: غير معلوم.

الدراسة: قسم اللغة الإنجليزية- كلية الآداب- جامعة القاهرة.

الوظيفة: مترجمة/خبيرة إعلام.

زينب عزت - سير النساء الرائدات.

محاورة/محاور: 
ريهام عبد المنعم

خلال المقابلة، تحدثت زينب عزت عن اهتمام والديها بالتعليم، وعن التحاقها بمدرسة مصر الجديدة الابتدائية للبنات، ثم بكلية البنات. تحدثت كذلك عن معلماتها، مثل مدام بيرج، ومس نعمة كشميري، ومس حميدة صادق، وعن إخلاصهن في التعليم، واهتمامهن بالطالبات؛ وأشارت أيضاً إلى سكرتيرة المدرسة آنذاك بنت الشاطئ عائشة عبد الرحمن. عقب تخرجها في كلية البنات، التحقت بسانت كلير كوليدج Saint Claire College. تحدثت عن والدتها التي كانت من أوائل خريجات مدرسة السنية، وعن عضويتها في "جمعية السيدات المسلمات." جاء في كلامها نشاط والدها السياسي مع مصطفى كامل، واشتراكه في ثورة 1919. تحدثت أيضاً عن إعجابها الشديد بالسيدة هدى شعراوي، وحضور أحد لقاءاتها في جمعيتها. تحدثت عن بداية انخراطها في العمل الاجتماعي من خلال حثِّ مدام بيرج لهن على زيارة إحدى دور الأيتام، وذهبت بفضل تشجيع والدها. واستمرت في الذهاب إلى تلك الدار، إلى أن شجعها محمد علوبة باشا أحد أصدقاء والدها في التطوع في "جمعية إنقاذ الطفولة،" التي كان يرأسها. أصبحت عضوة عاملة بالجمعية إلى جانب والديها، وصارت في مجلس الإدارة في أعقاب ثورة 1952. قامت بإنشاء "جمعية العمل للعرب" بالاشتراك مع مصريين وعرب، وهدفت هذه الجمعية إلى تعارف الشعوب ثقافياً واجتماعياً وتبادل الخبرات. تمت مقاطعة مصر من بعض الدول العربية، ومن ثم، تم تغيير اسم الجمعية إلى "جمعية الحنان للخدمة الاجتماعية،" وتعديل أهدافها إلى التركيز على الخدمة الاجتماعية. ضمت الجمعية نادياً للمسنين، وحضانة وإقامة للطالبات المغتربات، ومركز تدريب على الأعمال الفنية والحرفية. سردت أنها تولت رئاسة إدارة رابطة الإصلاح الاجتماعي بناءً على طلب من وزيرة الشؤون الاجتماعية، ويتبع الرابطة معهد الخدمة الاجتماعية والمعهد العالي للإدارة والسكرتارية. الجمعية تضم 11 داراً على مستوى القاهرة، ويضم نشاطها: دار أيتام، مركز تدريب، ونشاط محو الأمية. تضم أيضاً دار التربية الشعبية المعنية بتعليم محو الأمية وصناعات متنوعة للأطفال من أصحاب السوابق. إبان وقت المقابلة، كانت ترأس جمعيات "إنقاذ الطفولة" و"الحنان للخدمة الاجتماعية" و"الأسر المنتجة،" و"رابطة الإصلاح الاجتماعي،" بالإضافة إلى كونها الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر ورئيسة لجنة المستشفيات، وعضوة في "جمعية الصداقة المصرية الرومانية" وفي المجلس القومي للمرأة. جاء في حديثها رائدات نسويات مثل سنية هانم عنان، ودرية شفيق، ود. عائشة راتب، وعزيزة حسين، وليلى دوس، والكاتبة نعمة راشد، التي قامت بإنشاء حزب سياسي إلى جانب نشاطها الاجتماعي. تحدثت زينب عزت عن كيفية بزوغ جمعية الأسر المنتجة نتيجةً لعدم حصول نساء عديدات على دخلهن الخاص، ومن ثم نشأت فكرة القيام بمراكز تدريب لهن على شتى الحرف. أُنشئت الجمعية عام 1967، وقد وصلت في عام 2001 إلى 32000 أسرة على مستوى القاهرة فقط. يتضمن عملها في الهلال الأحمر رئاسة لجنة المستشفيات التي تضم مستشفيات القصر العيني، وعين شمس، والخليفة، وأحمد ماهر، والمنيرة العام، والساحل.

تاريخ المقابلة: 
الخميس، 29 مارس، 2001
مكان المقابلة: 
منزلها.

زينب عزت

الاسم: زينب عزت.

تاريخ الميلاد: 10 أبريل 1922.

تاريخ الوفاة: 18 يوليو 2016.

الوظيفة: رائدة العمل الاجتماعي.

 

هدى بدران - سير النساء الرائدات.

تحدثت د. هدى بدران خلال المقابلة عن تفوقها العلمي وعن حصولها على المرتبة الأولى على مستوى محافظة القليوبية في المرحلة الابتدائية، وعن حصولها على جائزة من محافظ القليوبية. جاء في روايتها ثقافة والدها العالية، وتأسيسه للجنة التأليف والترجمة والنشر، بالاشتراك مع طه حسين وأحمد أمين وآخرين؛ وقيامهم برحلات أسبوعية إلى مزارات تاريخية مع أبنائهم. سردت ذكرى أولى زيجاتها التي تمت وهي تبلغ من العمر 16 عاماً، وكيف كان زوجها غيوراً، ووفاته بعد زواجهما بفترة قليلة، وإنجابها ابنة. لاقت هدى بدران تشجيعاً من عميدة كلية الخدمة الاجتماعية إحسان القوصي لاستكمال تعليمها، وبالفعل التحقت بالكلية في وقت لاحق، بعد صدور إذن من وزير المعارف. ثم التحقت بالجامعة الأمريكية، وحصلت على الزمالة بمساعدة أحد أساتذتها، وهو د. جاردنر، وحصلت على المرتبة الثانية على مستوى الجمهورية، ثم عملت في مدرسة "معلمات الحلمية" أخصائية اجتماعية. تحدثت عن تجربتها في المدرسة، والعمل مع فتيات من طبقات متدنية، وارتباطها الشديد بهن. تمكنت هدى بدران من الحصول على وظيفة مديرة إدارة في منظمة للمكفوفين ملحقة بالأمم المتحدة، وحصلت على بعثة لدراسة الماجستير في الولايات المتحدة بعد صعوبات واجهتها من عميدة الكلية؛ بالإضافة إلى بعثة للدكتوراه في الولايات المتحدة. هذا وقد حصلت على إعانة لابنتها المقيمة معها، ولكنها اضطرت لإرجاع قيمة الإعانة نظراً إلى أنها كانت متاحة للرجال فقط. تحدثت عن نشاطها السياسي في الولايات المتحدة، مثل الاشتراك في المظاهرات الخاصة بحقوق السود، وقد عملت في قسم الأبحاث بمنظمة أهلية خاصة بحقوق السود نزولاً على رغبة مشرفها.
لدى عودتها إلى مصر قامت بالتسجيل لدرجة الدكتوراه في كلية الخدمة الاجتماعية، وكان موضوعها Urban Development، وقد تمركز بحثها في حي شبرا الخيمة. تم طلبها لعمل دراسة تتعلق بوضع المرأة في مصر والسودان ولبنان من منظمة اليونيسيف، كان من نتيجتها عقد أول مؤتمر إقليمي تحت عنوان "Women in Development،" بالتعاون بين اليونيسيف، وجامعة الدول العربية، ومنظمة اليونسكو. وقد نتج عن المؤتمر انبثاق لجنة المرأة بجامعة الدول العربية. عُرض على هدى بدران العمل في اليونيسيف، في مشروع يتعلق بـ Urban Development في بيروت، وقد نوهت بالمساعدة التي تلقتها من عميد الكلية، وتمكينه لها من الحصول على إعارة من الكلية. ذكرت كذلك بعض المشاكل التي واجهتها في العمل بسبب رغبتها في الحصول على معاش من الأمم المتحدة، ومن ثم تقدمت باستقالتها من كلية الخدمة الاجتماعية، التي قوبلت بالرفض من مدير الجامعة. تم تحويلها للتحقيق إثر استقالتها، وقام مدير الجامعة بفصلها من الجامعة لما رآه من تقصير في أداء الوظيفة، وخصم ربع معاشها على حد قولها. تحدثت عن إنجازاتها الوظيفية، ومن بينها تأسيس قسم للمرأة في مشيخة الأزهر، ضم كتيبات ونشرة، بالإضافة إلى اتفاقية مع وحدة الأم والطفل بكلية الطب. جاء في روايتها الدور الرائد الذي احتلته مصر في فترة السبعينيات في شؤون المرأة، وفي عام 1980 عُرض عليها منصب ممثلة مقيمة بصفة استشارية في الأمم المتحدة. رغبت هدى بدران في العمل رئيسةَ مكتب بهدف وضع وتنفيذ السياسات، وعملت رئيسة مكتب اليونيسيف في سيريلانكا. اشتركت في منتدى العالم الثالث لدى عودتها إلى مصر، وعملت محققةً أساسية في دراسة تتعلق بالريف في العالم العربي، واستأنفت التدريس في الجامعة. قامت كذلك بتأسيس "رابطة المرأة العربية"، بالاشتراك مع عايدة الجندي، وليلى اللبابيدي، وسوسن عثمان، عميدة معهد الخدمة الاجتماعية. استهلت الرابطة نشاطها بتقديم معونات للحضانات، وبعدها توسع نشاطها إلى المشاركة في مؤتمرات دولية تابعة لجامعة الدول العربية بصورة غير رسمية؛ وقد تولت الرابطة تنسيق مؤتمر بكين عام 1995 على المستوى العربي، بإشراف الأمم المتحدة. شاركت في تأسيس المجلس القومي للطفولة والأمومة، وتم تعيينها الأمينة العامة للمجلس، وانتُخبت مرتين لرئاسة اللجنة الدولية لرعاية الطفل. يذكر أن مصر انتخبت عضواً في مجلس اليونيسيف الدولي، وتم اختيار هدى بدران لتمثيل مصر في هذا المجلس.

تاريخ المقابلة: 
السبت، 26 يوليو، 2003
مكان المقابلة: 
منزلها

هدى بدران

الاسم: هدى بدران.

تاريخ الميلاد: 14 نوفمبر 1927.

الدراسة: ليسانس في علم الاجتماع- الجامعة الأمريكية- 1957. ماجستير في الإدارة الاجتماعية- جامعة لوي فيل- 1959. دكتوراه في الرعاية الاجتماعية- جامعة ويسترن ريفرس 1967.

الوظيفة: رئيسة الاتحاد النوعي لنساء مصر.

عزة فهمي - سير النساء الرائدات.

تحدثت عزة فهمي عن والدها ووالدتها، وانفتاحهما الفكري، والأثر الكبير الذي تركه والدها في تنمية حبها للقراءة، واصطحابه لأبنائه في رحلات إلى صعيد مصر ومعاشرته للفلاحين، وشغفه بالاطلاع والعلم والثقافة والفن. التحقت بمدرستي سوهاج الابتدائية والإعدادية، وانتقلت إلى القاهرة عقب وفاة والدها، والتحقت بمدرسة حلوان الثانوية، ثم بكلية الفنون الجميلة. شغلت وظيفة في الهيئة العامة للاستعلامات عقب تخرجها، وقد استمرت بها لمدة ثمان سنوات. تحدثت عن بداية مشوارها الفني، وكيف جاء عن طريق كتاب عن الحلى في القرون الوسطي في أوروبا، الذي دفعها إلى العمل في الفن. قالت إنها أرادت أن تتعلم حرفة صناعة الحلي من صائغ محترف، وبالفعل تدربت في ورشة علي يد صائغ في خان الخليلي. وقد تحدثت عن ضيق حالتها المادية في هذه الفترة، وعن اضطرارها إلى التقشف، وبالرغم من ذلك شعرت بسعادة للعمل في الورشة والفن. جاء في روايتها ولعها الشديد بالعمل، والمكانة العالية التي يحتله لديها، ووصفها له بحبها الاول. بدأ انتاجها الفني ببيع منتجاتها إلى مشترين محددين، ثم تطور إلى وجود معرض لعرض منتجاتها. تحدثت عن رغبتها في تطوير نفسها وفنها، والحصول على تدريب خارج مصر، واتيح لها الفرصة من خلال أحد عملائها، الذي كان يعمل بالمركز الثقافي البريطاني British Council، وحصل لها علي منحة في انجلترا، وذكرت الاستفادة الهائلة من المنحة، وأثر ذلك علي تحسين جودة انتاجها الفني. عندما عادت إلى مصر افتتحت ورشة في بولاق، واستمرت بها لمدة 17 عاماً، وقامت بتدريب العديد من العمال، إلى أن افتتحت مصنعاً. قامت عزة فهمي بعمل العديد من المعارض، التي وصل عددها إلى 252 معرضاً، من بينها الكثير من المعارض الدولية على حد قولها. أشارت أيضاً إلى شقيقتها الفنانة رندا فهمي، المختصة في الاضاءة؛ وقد شددت على اهتمامها الدائم بتطوير نفسها كفنانة من خلال الاطلاع على الكتب، ومتابعة كل ما هو جديد في مجالها. اشارت أيضاً إلى قيامها بالتحكيم في إحدى مسابقات صناعة الحلي. جاء في حديث عزة فهمي إيمانها بأهمية التواصل للحفاظ على علاقات صحية، وكيف نمّت مهاراتها في التواصل، وذكرت ممارستها للتأمل واليوجا، وكيف ساهما في تنظيم حياتها للأحسن. تحدثت أيضاً عن نشاطها أثناء الانتفاضة الفلسطينية، وعن قيامها ببيع منتجاتها لصالح الفلسطينيين.

تاريخ المقابلة: 
الخميس، 3 فبراير، 2005
مكان المقابلة: 
منزلها.

عزة فهمي

الاسم: عزة فهمي.

تاريخ الميلاد: 13 يوليو 1944.

الدراسة: كلية الفنون الجميلة.

الوظيفة: مصممة مجوهرات.

 

الصفحات

اشترك ب RSS - مجموعة الرائدات